شابة مغربية طموحة، ذات 16 ربيعا، وتلميذة بالسلك الثانوي التأهيلي، شغوفة بالقراءة ومهتمة بالتدوين والتعلم المستمر، أعوم في رحلة البحث عن معناي الخاص حتى لا تصبح حياتي نسخة مكررة ممن حولي، أسعى لأكشف لكم من خلال كلماتي أن لكل شيء استكمال وبقية وروح وجمال.