عزيزي القارئ، هل راودتك يوما أسئلة واقعية معقدة؟هل سألت نفسك عن حقيقة واقعنا؟هل ناقشت نفسك حول مصداقية ما نسمعه أو نتلفظ به؟ هل حاولت يوما أو فكرت مليا في قلب طاولة “الشطرنج”وتغيير عالمنا الأسود إلى عالم وردي نستحق فعلا العيش فيه؟ بالكاد، قد أحاطت بك هذه الأسئلة وعشت صراعا نفسيا معنويا أحسست فيه أنك تمثل مركز الكون وأن كل الأحداث والوقائع تدور حولك وأن التغيير سينبع من داخلك!
[يوسف: 110]